أنا لا أكتب الأشعار
فالأشعار تكتبنيأريد الصمت كي أحيا
ولكن الذي ألقاه ُينطقني
ولا ألقى سوى حزن ٍ
ٍعلى حزن
ِعلى حزن
أأكتب أنني حيٌّ
على كفني؟
أأكتب أنني حرٌّ
وحتى الحرف يرسف بالعبودية؟
ًلقد شيعت ُ فاتنة
ًتُسمى في بلاد العرب تخريبا
ًوإرهابا
وطعنا ًفي القوانين الإلهية
ولكن اسمها
والله
ِلكن اسمها في الأصل
!حريــــة
أحمد مطر
فالأشعار تكتبنيأريد الصمت كي أحيا
ولكن الذي ألقاه ُينطقني
ولا ألقى سوى حزن ٍ
ٍعلى حزن
ِعلى حزن
أأكتب أنني حيٌّ
على كفني؟
أأكتب أنني حرٌّ
وحتى الحرف يرسف بالعبودية؟
ًلقد شيعت ُ فاتنة
ًتُسمى في بلاد العرب تخريبا
ًوإرهابا
وطعنا ًفي القوانين الإلهية
ولكن اسمها
والله
ِلكن اسمها في الأصل
!حريــــة
أحمد مطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق