يعلم الجميع أن إخواننا الأقباط يعانون أشد المعاناة في الحصول على ترخيص بإقامة كنيسة جديدة وفقاً للخط الهمايوني كما هو معروف وحتى بعد أن حصلوا على موافقة من نظام مبارك فمازالت تقابلهم الكثير من العوائق ، فكيف يتمكن القس المشلوح ماكسيموس من استصدار تراخيص لخمسة كنائس دفعة واحدة وفي أسبوع واحد؟! طبعاً لجنة السياسات وجمال مبارك هم وراء ذلك بكل تأكيد .. فلو أن البابا شنودة وقف على أهداب عيونه ما استطاع استصدار ترخيص واحد في سبع سنين وليس أسبوعاً واحداً يا سي جمال الغير مبارك .. يجي ده ياخد خمس تراخيص مرة واحده ؟؟؟!!! (يعني بصراحة خمسة وخميسة عليه وعلى فهلوته الماكسيموس ده) .. من أين كل تلك الملايين من الدولارات ؟؟؟ ومن منحه كل تلك التراخيص في أسبوع ؟؟؟ المهم يا سادة هذه نقطة لابد الوقوف عندها كثيراً جداً وسؤال النظام المباركي لماذا كل ذلك يا سي جيمي ؟ هل هي ثمن قبول أورراق اعتمادك رئيساً مقبلاً لمصر والتي قدمتها إلى البيت الأبيض في زيارتك السرية التي قمت بها منذ شهرين للبيت الأبيض والكونجرس؟؟؟ طبعاً الأخ جيمي بيزعل لما حد يقوله إنته إيه وضعك في البلد عشان تروح تقابل رؤساء الدول وبصفتك إيه ؟؟؟ لذلك لن نسأل عن ذلك ولكن سنسأل عن الرسوم التي دفعها لكي يحصل على مباركة البيت الأبيض لحكم مصر ، لقد ظهر بعضها وما خفي كان أعظم .. يا ترى بعتلهم إيه تاني يا جمال ؟؟؟ المهم نرجع لماكسيموس .. الذي يقول عنه إخواننا المسيحيين أنه مشلوح ومغضوب عليه من الكنيسة المصرية التي يقودها البابا شنودة الثالث (شفاه الله) وقد ذهب صوب أمريكا وتمرغ في حضن الصهاينة والخونة من مسيحيي مصر في المهجر .. طبعاً لا أقصد مسيحيي المهجر جميعهم ولكن البعض ممن تضخمت جيوبهم بشياكل الصهاينة .. الصهاينة ما دخلهم في الموضوع ؟ يكفي أن تعلم أخي القارئ أن الصهاينة هم من يدعم مسيحيي مصر في المهجر (المعارضين للحكومة المصرية والبابا شنودة أيضاً ويصفونه بخذلان المسيحيين في مصر والتواطؤ مع الحكومة المصرية) وهم منذ زمن بعيد يشكلون قوة ضغط بسبب علاقاتهم المدعومة من اليهود والتي أوصلتهم إلى رجال الكونجرس الأمريكي الممثلين لليهود وعلاقاتهم تلك استغلوها في الضغط على الحكومة المصرية بواسطة البيت الأبيض فتسببوا في منغصات كثيرة لنظام مبارك هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى هم دائمون بشكل سري على تبني كل القساوسة الذين طردوا من الكنيسة المصرية بسبب هرطقاتهم وعدم قبولهم لتعاليم الكنيسة كذلك الماكسيموس وغيره كثر .. قد يتساءل البعض وما علاقة اليهود بهذا ؟ وما دوافعهم ؟ بالطبع دوافعهم كثيرة لو تأملت قليلاً في الأمر .. أولاً هم يريدون ضرب عدة عصافير بحجر واحد من وراء ذلك .. فمن ناحية هم يثيرون الفتنة الطائفية بين المسيحيين عموماً والمسلمين في مصر بسبب استقواء تلك الزمرة الخائنة من مسيحيينا بهم فيتأثر بدعاويها الإعلامية الكاذبة مسيحيي الداخل مما يؤهلهم إلى أن يندس بينهم مروجوا الفتنة إعلامياً على الأقل .. هنا تمكن اليهود من شق الوحدة الوطنية بين كافة المسلمين وكافة المسيحيين من جهة ، ومن جهة ثانية هم شقوا صفوف المسيحيين الأرثوزوكس (الطائفة الأكبر في مصر) وجذبوا إلى فكرهم المريض نفر ليس بقليل وذلك النفر هم من يأمل ماكسيموس ضمهم إليه لكي يتركوا الأرثوزوكسية ويعتنقوا أرثوزوكسيته هو وهي الأقرب إلى اللوثرية أو المسيحية اليهودية والمسيحيين الإنجيليين وهي التي تمجد اليهود وتعترف بأنهم شعب الله المختار ولا تجد غضاضة في محبتهم بل ووجوب مساندتهم لبناء الهيكل على أنقاض بيت المقدس للتعجيل بنزول السيد المسيح لكي يحكم العالم الألف سنة السعيد حسب عقيدتهم التي يعتنقها بوش وجل إدارته وهي عقيدة قديمة أسس لها مارتن لوثر في سنة 1518م في كتاباته التي أبرزها كتاب المسيح اليهودي الذي صدر في 1525م وهو عضو بارز في الجماعة اليهودية السرية المسماة بالبنائين الأحرار أو الماسونيين كما نعرفها اليوم .. وهذه أمور تعتبر من المسلمات وأكثر كتب التاريخ الخارجة من عندهم تذكر هذا فهو ربما غريب علينا نحن فقط هنا .. وتاريخ الكنيسة المصرية ضارب في الأعماق ويرجع لعام 325م عندما عقد المجمع المسكوني الأول في بيقيا أو بيقه أو أبيقيا كما تذكر في بعض المراجع ، وهي كانت دوماً تساند القضايا الوطنية وتنزوي بعيداً عن تلك الخرافات الماسونية فكانت لها مواقف مشرفة في الحروب الصليبية ولم تنضم إلى الجيوش الصليبية الغازية بل العكس ، وهذا لا ينفي أن كثيراً من الخونة لدينا باعوا كل شيء وباعوا أنفسهم لليهود ولكن هذا لا يعيب كنيسة الإسكندرية لأنها كانت دوماً مع الوطن بغض النظر عمن باع أهله وبلاده للعدو سواء مسيحي أو مسلم حتى فالخائن لا دين له ولا يعيب المسيحيين أو المسلمين أن يخرج من بينهم خونة لأن الخيانة قد أخرجته من الإنتماء إلى هذا الدين أو ذاك .. الشاهد أن اللوثرية الحاقدة على العالم والتي هي وليدة لقيطة للماسونية التي هي بدورها وليدة لقيطة لحركة البنائين الأحرار التي تأسست في عام 43 م (قبل مجيء الإسلام بأكثر من ستمائة سنة) .. نعم تأسست في العام الثالث والأربعين من ميلاد السيد المسيح عليه وعلى رسولنا أفضل الصلاة والسلام بهدف تخريب وتحريف الديانة المسيحية سراً بقتل علمائها وتلاميذ المسيح المناضلين من أجل الدعوة وتدميرها من الداخل عن طريق قساوسة مدسوسين بين المسيحيين وتمكنوا للأسف لفعل الكثير من مخططاتهم الدنيئة كما يعلم الدارسون لتاريخ الديانات . الموضوع أطول مما يمكن أن يحتويه مقال واحد ولكني هنا أردت إبراز الدور النتن الذي يلعبه جمال مبارك ونظام مبارك اللعين بالتعاون مع الصهيونية الراعية لكل ذلك .. الفلوس من صهاينة أمريكا .. الخونة من عندنا سواء جمال مبارك ونظامه أو مسيحيي المهجر وخيال المآته ماكسيموس الأهبل الذي يريد أن يستأسد بالصهاينة على البابا والكنيسة الأم ولكنه خسئ والله ولن ينال بإذن الله من إخواننا المسيحيين لا هو ولا صهاينته .. فوالله لم يك محمداً صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الأطهار ليرضوا أن يحدث هذا لإخوان لهم في الوطن حتى ولو كانوا مسيحيين .. فهم إخواننا وجيراننا ولن نتركهم فريسة لكي تمزقهم يد الصهيونية الدولارية .. هل وضحت الصورة يا إخوان ؟ هل نعيد مرة أخرى ؟ ماذا لو راجعنا توزيع الغنائم ؟
لنبدأ بحساب فوائد الصهاينة أو إسرائيل من وراء ذلك وهي كما يلي:
1 – ضرب الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين جميعاً لإضعاف مصر وتقزيمها . 2 – ضرب الكنيسة المصرية التي يأبى قائدها البابا شنودة أن يسمح لأي مسيحي بزيارة القدس إلا بعد تطهيرها من الدنس اليهودي وهذه لم ولن تنساها إسرائيل لا للبابا ولا للكنيسة المصرية. 3 – تفكيك عرى المجتمع المصري لإضعافه بنشر تعاليمهم المريضة بين المسيحيين كالعري والجنس وكل الموبقات وهي أمور ستجر الشباب الأرثوزوكسي إليها لا محالة (هي محرمة عندهم كالمسلمين) . 4 – التشجيع على التطبيع بزيارة المسيحيين للقدس والتي بشر بها ماكسيموس أتباعه في يوم إشهار نفسه قائداً جديداً للمسيحيين الأرثوزوكس في مصر . 5 – التأصيل لمبدأ جديد وهو إمكان أي معتوه الذهاب إلى أمريكا وجلب ترخيص من هناك لبناء أي كوبنية وإطلاق أي إسم عليها وعلى نفسه (ربما معبداً للشيطان فيما بعد من يدري؟ ما هي أمريكا المتحكمة في الرئيس والحاكم وهي التي تعينه أو تفصله .. وسلم لي على العولمة).
وأما أرباح نظام جمال مبارك فهي كالتالي:
1 – نال الرضا والموافقة من البيت الأبيض وتم اعتماد أوراقه وقبوله رئيساً قادماً لمصر مهما فعل ومهما سجن أو اعتقل في شعبها .. لا يهم .. المهم أنه ذهب وأخذ البركة من هناك بذلك والملاحظ سيرى أنه استأسد كثيراً بعد عودته من أمريكا لدرجة تم فيها ضرب القضاة بالحذاء وسحل وسجن المئات وواخد راحته على الآخر. 2 – تمكن نظام مبارك من ضرب أو لنقل (تطقيش المسيحيين في بعض .. خليهم يتلهوا شويه مع نفسهم ويحلوا عن سمانا) يعني بالبلدي كده خليهم يدعكوا في بعض وكله في مصلحة النظام المباركي ومبروك عليكي يا بهية .. 3 – الاستغناء عن خدمات الإسلاميين المتشددين (لا أقصد الإخوان أبداً .. أقصد بعض الجماعات الطائشة بخلاف الإخوان العقلاء) الذين كان يستعين بهم النظام لتخويف المسيحيين من أن يقولوا بم .. يعني ممكن نلمهم كلهم في المعتقلات .. ما عادش لهم لازمه عند النظام .. طيب والمسيحيين عمرهم قالوا بم ؟ مش مهم يقولوا بم .. النظام ممكن يقول بم بالنيابة عنهم ويشعللها نار عشان الكل يتلهي مسيحيين مع مسلمين وكله عند النظام مجرد عبيد ياكلوا بعض .. إيه يعني لما يموت كام واحد ما هو بيموت على الأسفلت كل يوم عشرات. طيب وما هي مصلحة ماكسيموس ورفاقه مسيحيي المهجر الملاعين ؟ طبعاً الفلوس يا ريس .. الأبيج .. وسيبك من شوية الكلام الفارغ اللي طالعين فيه ده .. هم أصلاً خارجين على الكنيسة ومهرطقين وزنادقة .. ولك أن تسأل أو تستفسر من أية جهة سواء في الداخل أو الخارج ستعرف أن جميع من وراء ماكسيموس من المشلوحين من الكنيسة .. ربما سأل البعض وما مصلحة أمريكا في ذلك ؟ هنا سأتوقف عن الحديث وأدعوه لإعادة القراءة من الأول ...
تحياتي للجميع ودعائي الخالص للبابا شنودة بالشفاء ولإخواننا المسيحيين بالستر مما يحاك لهم في الظلام من مسيحيي المهجر والصهاينة ونظام جمال مبارك وصفقاته مع أبادير زعيم المهجر.
إبن بهية ..
shababeekk@yahoo.com
لنبدأ بحساب فوائد الصهاينة أو إسرائيل من وراء ذلك وهي كما يلي:
1 – ضرب الوحدة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين جميعاً لإضعاف مصر وتقزيمها . 2 – ضرب الكنيسة المصرية التي يأبى قائدها البابا شنودة أن يسمح لأي مسيحي بزيارة القدس إلا بعد تطهيرها من الدنس اليهودي وهذه لم ولن تنساها إسرائيل لا للبابا ولا للكنيسة المصرية. 3 – تفكيك عرى المجتمع المصري لإضعافه بنشر تعاليمهم المريضة بين المسيحيين كالعري والجنس وكل الموبقات وهي أمور ستجر الشباب الأرثوزوكسي إليها لا محالة (هي محرمة عندهم كالمسلمين) . 4 – التشجيع على التطبيع بزيارة المسيحيين للقدس والتي بشر بها ماكسيموس أتباعه في يوم إشهار نفسه قائداً جديداً للمسيحيين الأرثوزوكس في مصر . 5 – التأصيل لمبدأ جديد وهو إمكان أي معتوه الذهاب إلى أمريكا وجلب ترخيص من هناك لبناء أي كوبنية وإطلاق أي إسم عليها وعلى نفسه (ربما معبداً للشيطان فيما بعد من يدري؟ ما هي أمريكا المتحكمة في الرئيس والحاكم وهي التي تعينه أو تفصله .. وسلم لي على العولمة).
وأما أرباح نظام جمال مبارك فهي كالتالي:
1 – نال الرضا والموافقة من البيت الأبيض وتم اعتماد أوراقه وقبوله رئيساً قادماً لمصر مهما فعل ومهما سجن أو اعتقل في شعبها .. لا يهم .. المهم أنه ذهب وأخذ البركة من هناك بذلك والملاحظ سيرى أنه استأسد كثيراً بعد عودته من أمريكا لدرجة تم فيها ضرب القضاة بالحذاء وسحل وسجن المئات وواخد راحته على الآخر. 2 – تمكن نظام مبارك من ضرب أو لنقل (تطقيش المسيحيين في بعض .. خليهم يتلهوا شويه مع نفسهم ويحلوا عن سمانا) يعني بالبلدي كده خليهم يدعكوا في بعض وكله في مصلحة النظام المباركي ومبروك عليكي يا بهية .. 3 – الاستغناء عن خدمات الإسلاميين المتشددين (لا أقصد الإخوان أبداً .. أقصد بعض الجماعات الطائشة بخلاف الإخوان العقلاء) الذين كان يستعين بهم النظام لتخويف المسيحيين من أن يقولوا بم .. يعني ممكن نلمهم كلهم في المعتقلات .. ما عادش لهم لازمه عند النظام .. طيب والمسيحيين عمرهم قالوا بم ؟ مش مهم يقولوا بم .. النظام ممكن يقول بم بالنيابة عنهم ويشعللها نار عشان الكل يتلهي مسيحيين مع مسلمين وكله عند النظام مجرد عبيد ياكلوا بعض .. إيه يعني لما يموت كام واحد ما هو بيموت على الأسفلت كل يوم عشرات. طيب وما هي مصلحة ماكسيموس ورفاقه مسيحيي المهجر الملاعين ؟ طبعاً الفلوس يا ريس .. الأبيج .. وسيبك من شوية الكلام الفارغ اللي طالعين فيه ده .. هم أصلاً خارجين على الكنيسة ومهرطقين وزنادقة .. ولك أن تسأل أو تستفسر من أية جهة سواء في الداخل أو الخارج ستعرف أن جميع من وراء ماكسيموس من المشلوحين من الكنيسة .. ربما سأل البعض وما مصلحة أمريكا في ذلك ؟ هنا سأتوقف عن الحديث وأدعوه لإعادة القراءة من الأول ...
تحياتي للجميع ودعائي الخالص للبابا شنودة بالشفاء ولإخواننا المسيحيين بالستر مما يحاك لهم في الظلام من مسيحيي المهجر والصهاينة ونظام جمال مبارك وصفقاته مع أبادير زعيم المهجر.
إبن بهية ..
shababeekk@yahoo.com
هناك 5 تعليقات:
شكراً للأخ الكاتب ولا أدري لماذا يصر النظام المصري على اللعب بمقدرات الشعب سواء مسلمين أو مسيحيين .. المصيبة أن المسيحيين لا يتعلمون أبداً من اللعب بهم من قبل النظام وفي كل مرة يضربهم بمصيبة أكبر من السابقة .. عموماً ربنا يستر على مصر ويخلصنا من نظام مبارك ويجنبنا التوريث وكارثة جمال الملعون إبن الملعون
يا خرابي .. إيه ده ؟؟؟ يخرب بيت أبوك يا جمال مبارك .. وصلت لبيع البلد يا إبن الكلاب ؟؟؟ والله باين إني عبيط .. طيب وهو بسلامة أمه من يوم ما شفنا وشه العكر هو ومن قبله أبوه الكلب شفنا يوم عدل ولا عمل حاجه للبلد ؟؟؟؟؟؟ ما هو من يوم ما جه الكلب وهو بيبيع في البلد للي يسوى واللي ما يسواش .. هذا الجرو من ذاك الكلب ... وعجبي عليكي يا بهية
ناصر
يا خرابي .. إيه ده ؟؟؟ يخرب بيت أبوك يا جمال مبارك .. وصلت لبيع البلد يا إبن الكلاب ؟؟؟ والله باين إني عبيط .. طيب وهو بسلامة أمه من يوم ما شفنا وشه العكر هو ومن قبله أبوه الكلب شفنا يوم عدل ولا عمل حاجه للبلد ؟؟؟؟؟؟ ما هو من يوم ما جه الكلب وهو بيبيع في البلد للي يسوى واللي ما يسواش .. هذا الجرو من ذاك الكلب ... وعجبي عليكي يا بهية
ناصر
عابد ربه
يا خرابي .. إيه ده ؟؟؟ يخرب بيت أبوك يا جمال مبارك .. وصلت لبيع البلد يا إبن الكلاب ؟؟؟ والله باين إني عبيط .. طيب وهو بسلامة أمه من يوم ما شفنا وشه العكر هو ومن قبله أبوه الكلب شفنا يوم عدل ولا عمل حاجه للبلد ؟؟؟؟؟؟ ما هو من يوم ما جه الكلب وهو بيبيع في البلد للي يسوى واللي ما يسواش .. هذا الجرو من ذاك الكلب ... وعجبي عليكي يا بهية
ناصر
عابد ربه
مقال رائع
أشكرك
إرسال تعليق