هذه الكلمات ستجدها في صدر الصفحة الرئيسية لموقعي الشخصي ، اقتبستها أو لنقل سرقتها (طبعأً .. إنه عصر النهب) من لسان عمي طه بواب العمارة التي يقطن فيها صديق لي ، أرأيتم كيف أن مصر عظيمة ؟ هؤلاء البسطاء هم مثقفي مصر الحقيقيين وليس أولائك الثلة الفاجرة العاهرة بالأهرام والأخبار والجمهورية وروزا اليوسف ودار الهلال التي وضعوا فيها قرداً ضئيلاً لا يمل الدق والتنطيط كي يملأ فراغ مكرم محمد أحمد .. عظيمة يا مصر .. عظيمة يا بهية .. يام طرحة وجلابية ...
مواطن بسيط من الشعب المطحون تحت أقدام الحكومات العميلة التي باعته وباعت من قبله شرفها .. كنت أقول مسلم .. قالوا لأ .. ممنوع الإسلام .. طيب عربي .. قالوا لأ أيضاً ... طيب ممكن مصري ؟ هذه لا يمكن انتزاعها مني ... لن أتركها ... على جثتي .. حقيقة ما تركت سابقاتها ولكني أضحك عليكم يا حكام .. مازلت عربي مسلم ومصري أيضاً ولن أكون صهيونياً يوماً ما ولن يكون أبنائي أبداً مهما صنعت أبواقكم الصهيونية بآذاني من طنين ... مهما فعلت قنواتكم العارية .. مهما فعل كتابكم المستأجرين .. سأظل يا حكامي الجلادين أفخر بإسلامي وعروبتي ومصريتي ... كثرة انتماءاتي لا تزيدني إلا ثراء وعزة وكرامة لا تعرفونها ولن يكون مادمتم مصرين على خلع ألبستكم وبيع الشرف بالدولار للأعداء .. إني بريء منكم .. إني بريء منكم .. إني بريء منكم
هناك 3 تعليقات:
للأسف راح زمن العظمة والعظماء في مصر وكما قلت العظماء هم المطحونين والغلابة قرأت تعقيبك في أحد البلوجات الخاص بمهاتفتك للكويتيين وكلى امنية بأن يصحو الوطن العربي من غيبوبته المزمنة ويبطل قذف الكويت بالعمالة الاجنبية البلد الضغير المضغوط من العرب والغرب ...مأكولة ومذمومة والشرهة على كبرى الأوطان العربية ..صح لسانك في كل ما قلت
للأسف راح زمن العظمة والعظماء في مصر وكما قلت العظماء هم المطحونين والغلابة قرأت تعقيبك في أحد البلوجات الخاص بمهاتفتك للكويتيين وكلى امنية بأن يصحو الوطن العربي من غيبوبته المزمنة ويبطل قذف الكويت بالعمالة الاجنبية البلد الضغير المضغوط من العرب والغرب ...مأكولة ومذمومة والشرهة على كبرى الأوطان العربية ..صح لسانك في كل ما قلت
مصر ياما يابهيه لابسه طرحه وجلابيه
الزمن شاب وانت شابه هو رايح وانت جايه
يابن بهيه مصر حا تفضل عظيمه غصب عن عين الحراميه
إرسال تعليق